اليك أنتِ فقط أكتب واليك أوجه جميع كتاباتي فمنك بدأت الكتابة واليك تعود .. الى المرأة التي استطاعت ضرب قواعد قلبي .. الى من لم تعطي الأهمية لتلك القصيدة التي اسمعتها اياها .. اليك فقط أكتب وأقول :
((( قبــــل الرحيـــــل)))
لا تحـــــــزن
إن وهبتهم عمــــــرك... و وهبتهم سعــــادتك... و وهبتهم طاقــــاتك.... ووهبتهم وقتك..... و وهبتهم قلبك.... و كامل عقلك
و بعضـــــك و كـــــلك... و افتديتهم غالـــــــيك.... و منحتهم كل الأشياء الجميلة في حياتك...
و أنكـــــــــــــــــــروك
و رحلوا مخلفينك فريســــــــــــة لذكريــــــــــــاتهم..
لا تحــــــــزن ..
إن مددت يديك إليهم.. وانتشلتهم من بحور أحزانهم
و انتقيت الشوك من على دروبهم...
و احتسيت المرار من أجــــــلهم...
و ارتضيت فوق همك بـــــــلاءهم...
و استيقظت ليـــــلا ...لكي تدعو لك لهم
و تتوسل إلى الله أن يحفظهم
و تتضرع إلى الله أن يجمع بينك وبينهم
وتسأل الله بتعطش أن يبقيهم
وفتحت عينيك لتجد نفسك في نصف الطريق بدونهم
فيختفون من حياتك..... مخلفين في ظهرك خنجرهم
تاركينك لليل موحش .... وذئب مســــــعور
واعصـــــار يعصف بك حنينا إليهم
لا تحــــــــزن ...
إن اكتشفت بأن الزمان لم يعد زمانك
و أن قلوبهم ما عادت تسعك
و أنك بعدما أفنيت عمرك
و انتظرتهم وفقدت صبرك
و رجيت حضورهم بدمعك
تخلوا عنك ... و تحت أقدامهم دهسوك
و كالأطلال خلفوك
و قد انتهوا منك.... و أثبتوا أنك قد انتهيت... وانتهت صلاحيتك
لا تحــــــزن ...
إن لــــــــم تتمكن من نســـــــيانهم
ما دمت غير قـــــادرا على نسيانهم
لكــــــــن حـــــاول
و حــــــاول مــــرارا و تكــــــــرارا
و أكذب على نفسك كل يوم
و قل أنك الأقدر عــــلى النســـيان
و أنك مـا عدت تشعر باليتم بدونهم
و أنـــك ما عــدت تشــتاق لهم
و أنك ما عدت تتقصى أخبارهم
لا تحــــــــزن ...
إن فارقوك... و ألم بك الألم والسقم
فإن ألم الفراق لا يدوم
و قد لا يدوم إلا قليلا..... أو كثيرا
و حاول أن توهم نفسك
بأنك ولدت من جديد
و استقبل الحياة بثوب جديد
و لون جديد... وابتسامة جديدة
و اخفي داخلك ذلك الممزق المتألم
بكل أنينه على فراقهم
فإنه سيخفق بهم و دونهم
لا تحــــــــزن...
إن غابت شمسهم.. ورحلت معها أحلامك وأحلامهم
و انتظر شروق يوم جديد
بشمس جديدة...و أحلام جديدة
و إن طال بك ليلك
ثق ثقة عمياء
بأن لابد للشمس من ظهور
لا تحــــــــزن...
إن وقفت أمام مرآتك
و لم تستطع تذكر ملامح وجهك
و لمحت في عينيك ذاك الكم من جيوش الأحزان
و التمست بقايا دموعك على وجنتيك
و أطفأت الأنوار في غرفتك
و جلست في الركن البعيد كالطائر الصغير
و تذكرت ملامحهم و تفاصيلهم معك
و ضممت رأسك بين يديك
و بكيت بكاء الأطفال
وأوصيت الظلام أن يستر لحظات ضعفك بدونهم
لا تحــــــــزن ...
لأنك خسرتهم.... ولأنهم رحلوا
و لأن الدنيا أظلمت في عيني قلبك من بعدهم
و ضاق بك الوجود بدونهم
فأنت تعلم بأنهم أبدا لن يعودوا إليك يوما
لا تحــــــزن ...
إن سمعت في الطريق أغانيهم.. و لا تتألم
عندما تمشي الطريق الذي كان يؤدي إليهم
و لا تعبس
إن انتقيت ألوانهم و عطرهم و تحدثت بحديثهم
و اكتشفت بأنهم يسكنون في أعماقك أكثر منك
و بكيت على قلبك....و على مشاعرك
و أجهشت بالبكاء تفكر كيف استعمروك
و أنت تصفق بحرارة لهم
لا تحـــــــزن ...
إن غادروك و أنت في أمس الحاجة إليهم
و علمت بعد حين بأنهم اختاروا سواك
و تجاهلوك
و تجاهلوا آلامك و أحزانك...و دموعك و اشتعالك.. و انطفائك
و معاناتك... و ضياعك.. و رحيلك... و غيابك
لا تحـــــزن ...
إن جردتك الدنيا منهم
و أصبحت في حياتهم عابر سبيل
و أصبحت تسكن قشور الذاكرة
و هم يسكنوك كالدم
و يعيشون .... و يعيشون
و أنت ما زلت تحتضر .. و تحتضر
شيع جثمان أحلامك
و امسح دموع قلبك
و امسح بكفك على جبينك
و قبل رأسك في المرآة
و قدم الزهور لنفسك
و ردد بتضرع شديد بينك و بين نفسك
(ربي إني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين)
آخر الهمسات..
لا تحــــــزني ...
إن فتحتي جريدة صباحية
و قرأتي اسمي بين السطور
في الزاوية المرعبة من قائمة الوفيات
فهو الحقيقة الوحيدة
و القدر الوحيد الذي لا ينكره عاقل
و يقيناً بأنه آت ذات يوم لا محالة
فقد أصبح هذا الموت في كل مكان
و أصبح كالشبح يطاردنا حتى يدركنا
فحكاياته المرعبة يا سيدتي ما عادت تخيفني
و ما عدت أجزع منه
فهو راحتي بعد تلك المسافة الطويلة في هذه الحياة
بعد كل ذلك الكم من التعب ... و الشقاء.. و العناء
و البكاء ....
فلا تحزني.... ولا تبتئسي
ولا تذرفي دموعك هناك... عند شاطئ البحر
و لا تخبري البحر بنبأ رحيلي
فهو أشدكم حزنا علي
و هو أكثركم معرفة بي
فلا تبكيه ... و لاتبكي علي
فقط امنحيني قصيدة شعرية و اهدني إياها
على ضفاف شواطئ أحزاني
و اكتبي على رمال الطريق
و اعترفي ولو لمرة بأنني كنت أعشقك
و إني كنت أحبك ِ حبا ً حما
وأني بكيتك ِحد الهلاك
و أني أحببتك ِ حتى الممات
ومع موت الهمسات..
لا تحــــــزني...
بعد رحيلي
و قفي على قبري و اتلي عليه الفاتحة
و اتلي سورة يس والواقعة
و قفي هناك وحدثيني
و حاوريني كما عودتني
و أخبريني بأخباركِ وأخبارهم
و كيف جرت بكِ الدنيا من بعدي و بعدهم
وكيف أصبحت الدنيا بعد غيابي
و كيف أصبح لون الأيام بعد غيابي
وكيف أصبح لون الأيام بعد رحيلي
و كيف حال الأشعار من بعدي
و كيف باتت خواطري
و لا تبكي.. حين تتذكرين بأني ما عدت هناك
ما عاد هناك من ينتظركِ بشغف
وينتظركِ بخوف... وينتظركِ بحنين
و ينتظركِ بشوق... وينتظركِ بألم..
و ينتظركِ... وينتظركِ... وينتظركِ
وأنتِ في حرقة من زحمة أقداركِ
تفكرين في ذلك القلب الذي أحرقه انتظاركِ
ما عاد هناك من يبكي اللحظات بدونكِ
و ما عاد هناك من يشكي مرور الوقت في غيابكِ
و ما عاد هناك من يحصي الثواني للقياكِ
لا تبكي.. لأن الدنيا حرمتك ِمني
فقد حرمتني منكِ قبلا
لا تبكي
لأنكِ فاجأتني يوما بالرحيل
و تلاشيتِ في الهواء كبخار الماء
و ودعتيني في صمتٍ هادئ ٍ كالغرباء
و قبل أن تنتهي الهمسات
شكراً... لأنكِ وهبتني و لو للحظات
قلبكِ.....صبركِ... حلمكِ
و حرفكِ..... وصوتكِ
و عطفكِ و حنانكِ
يقولون يا سيدتي بأن المسافة بين الميلاد والموت
تقاس بعدد الأيام التي أحببتَ فيها
فاحسبي مسافاتي بأيامي الرائعة التي عشتها معكِ
معكِ أنتِ...... أنتِ وحدكِ
أحبكِ حتى الممات وحتى الممات أحبكِ
أرجــــــــــــوكِ.... لا تحــــــــزني ......
obaeda kawsara...
((( قبــــل الرحيـــــل)))
لا تحـــــــزن
إن وهبتهم عمــــــرك... و وهبتهم سعــــادتك... و وهبتهم طاقــــاتك.... ووهبتهم وقتك..... و وهبتهم قلبك.... و كامل عقلك
و بعضـــــك و كـــــلك... و افتديتهم غالـــــــيك.... و منحتهم كل الأشياء الجميلة في حياتك...
و أنكـــــــــــــــــــروك
و رحلوا مخلفينك فريســــــــــــة لذكريــــــــــــاتهم..
لا تحــــــــزن ..
إن مددت يديك إليهم.. وانتشلتهم من بحور أحزانهم
و انتقيت الشوك من على دروبهم...
و احتسيت المرار من أجــــــلهم...
و ارتضيت فوق همك بـــــــلاءهم...
و استيقظت ليـــــلا ...لكي تدعو لك لهم
و تتوسل إلى الله أن يحفظهم
و تتضرع إلى الله أن يجمع بينك وبينهم
وتسأل الله بتعطش أن يبقيهم
وفتحت عينيك لتجد نفسك في نصف الطريق بدونهم
فيختفون من حياتك..... مخلفين في ظهرك خنجرهم
تاركينك لليل موحش .... وذئب مســــــعور
واعصـــــار يعصف بك حنينا إليهم
لا تحــــــــزن ...
إن اكتشفت بأن الزمان لم يعد زمانك
و أن قلوبهم ما عادت تسعك
و أنك بعدما أفنيت عمرك
و انتظرتهم وفقدت صبرك
و رجيت حضورهم بدمعك
تخلوا عنك ... و تحت أقدامهم دهسوك
و كالأطلال خلفوك
و قد انتهوا منك.... و أثبتوا أنك قد انتهيت... وانتهت صلاحيتك
لا تحــــــزن ...
إن لــــــــم تتمكن من نســـــــيانهم
ما دمت غير قـــــادرا على نسيانهم
لكــــــــن حـــــاول
و حــــــاول مــــرارا و تكــــــــرارا
و أكذب على نفسك كل يوم
و قل أنك الأقدر عــــلى النســـيان
و أنك مـا عدت تشعر باليتم بدونهم
و أنـــك ما عــدت تشــتاق لهم
و أنك ما عدت تتقصى أخبارهم
لا تحــــــــزن ...
إن فارقوك... و ألم بك الألم والسقم
فإن ألم الفراق لا يدوم
و قد لا يدوم إلا قليلا..... أو كثيرا
و حاول أن توهم نفسك
بأنك ولدت من جديد
و استقبل الحياة بثوب جديد
و لون جديد... وابتسامة جديدة
و اخفي داخلك ذلك الممزق المتألم
بكل أنينه على فراقهم
فإنه سيخفق بهم و دونهم
لا تحــــــــزن...
إن غابت شمسهم.. ورحلت معها أحلامك وأحلامهم
و انتظر شروق يوم جديد
بشمس جديدة...و أحلام جديدة
و إن طال بك ليلك
ثق ثقة عمياء
بأن لابد للشمس من ظهور
لا تحــــــــزن...
إن وقفت أمام مرآتك
و لم تستطع تذكر ملامح وجهك
و لمحت في عينيك ذاك الكم من جيوش الأحزان
و التمست بقايا دموعك على وجنتيك
و أطفأت الأنوار في غرفتك
و جلست في الركن البعيد كالطائر الصغير
و تذكرت ملامحهم و تفاصيلهم معك
و ضممت رأسك بين يديك
و بكيت بكاء الأطفال
وأوصيت الظلام أن يستر لحظات ضعفك بدونهم
لا تحــــــــزن ...
لأنك خسرتهم.... ولأنهم رحلوا
و لأن الدنيا أظلمت في عيني قلبك من بعدهم
و ضاق بك الوجود بدونهم
فأنت تعلم بأنهم أبدا لن يعودوا إليك يوما
لا تحــــــزن ...
إن سمعت في الطريق أغانيهم.. و لا تتألم
عندما تمشي الطريق الذي كان يؤدي إليهم
و لا تعبس
إن انتقيت ألوانهم و عطرهم و تحدثت بحديثهم
و اكتشفت بأنهم يسكنون في أعماقك أكثر منك
و بكيت على قلبك....و على مشاعرك
و أجهشت بالبكاء تفكر كيف استعمروك
و أنت تصفق بحرارة لهم
لا تحـــــــزن ...
إن غادروك و أنت في أمس الحاجة إليهم
و علمت بعد حين بأنهم اختاروا سواك
و تجاهلوك
و تجاهلوا آلامك و أحزانك...و دموعك و اشتعالك.. و انطفائك
و معاناتك... و ضياعك.. و رحيلك... و غيابك
لا تحـــــزن ...
إن جردتك الدنيا منهم
و أصبحت في حياتهم عابر سبيل
و أصبحت تسكن قشور الذاكرة
و هم يسكنوك كالدم
و يعيشون .... و يعيشون
و أنت ما زلت تحتضر .. و تحتضر
شيع جثمان أحلامك
و امسح دموع قلبك
و امسح بكفك على جبينك
و قبل رأسك في المرآة
و قدم الزهور لنفسك
و ردد بتضرع شديد بينك و بين نفسك
(ربي إني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين)
آخر الهمسات..
لا تحــــــزني ...
إن فتحتي جريدة صباحية
و قرأتي اسمي بين السطور
في الزاوية المرعبة من قائمة الوفيات
فهو الحقيقة الوحيدة
و القدر الوحيد الذي لا ينكره عاقل
و يقيناً بأنه آت ذات يوم لا محالة
فقد أصبح هذا الموت في كل مكان
و أصبح كالشبح يطاردنا حتى يدركنا
فحكاياته المرعبة يا سيدتي ما عادت تخيفني
و ما عدت أجزع منه
فهو راحتي بعد تلك المسافة الطويلة في هذه الحياة
بعد كل ذلك الكم من التعب ... و الشقاء.. و العناء
و البكاء ....
فلا تحزني.... ولا تبتئسي
ولا تذرفي دموعك هناك... عند شاطئ البحر
و لا تخبري البحر بنبأ رحيلي
فهو أشدكم حزنا علي
و هو أكثركم معرفة بي
فلا تبكيه ... و لاتبكي علي
فقط امنحيني قصيدة شعرية و اهدني إياها
على ضفاف شواطئ أحزاني
و اكتبي على رمال الطريق
و اعترفي ولو لمرة بأنني كنت أعشقك
و إني كنت أحبك ِ حبا ً حما
وأني بكيتك ِحد الهلاك
و أني أحببتك ِ حتى الممات
ومع موت الهمسات..
لا تحــــــزني...
بعد رحيلي
و قفي على قبري و اتلي عليه الفاتحة
و اتلي سورة يس والواقعة
و قفي هناك وحدثيني
و حاوريني كما عودتني
و أخبريني بأخباركِ وأخبارهم
و كيف جرت بكِ الدنيا من بعدي و بعدهم
وكيف أصبحت الدنيا بعد غيابي
و كيف أصبح لون الأيام بعد غيابي
وكيف أصبح لون الأيام بعد رحيلي
و كيف حال الأشعار من بعدي
و كيف باتت خواطري
و لا تبكي.. حين تتذكرين بأني ما عدت هناك
ما عاد هناك من ينتظركِ بشغف
وينتظركِ بخوف... وينتظركِ بحنين
و ينتظركِ بشوق... وينتظركِ بألم..
و ينتظركِ... وينتظركِ... وينتظركِ
وأنتِ في حرقة من زحمة أقداركِ
تفكرين في ذلك القلب الذي أحرقه انتظاركِ
ما عاد هناك من يبكي اللحظات بدونكِ
و ما عاد هناك من يشكي مرور الوقت في غيابكِ
و ما عاد هناك من يحصي الثواني للقياكِ
لا تبكي.. لأن الدنيا حرمتك ِمني
فقد حرمتني منكِ قبلا
لا تبكي
لأنكِ فاجأتني يوما بالرحيل
و تلاشيتِ في الهواء كبخار الماء
و ودعتيني في صمتٍ هادئ ٍ كالغرباء
و قبل أن تنتهي الهمسات
شكراً... لأنكِ وهبتني و لو للحظات
قلبكِ.....صبركِ... حلمكِ
و حرفكِ..... وصوتكِ
و عطفكِ و حنانكِ
يقولون يا سيدتي بأن المسافة بين الميلاد والموت
تقاس بعدد الأيام التي أحببتَ فيها
فاحسبي مسافاتي بأيامي الرائعة التي عشتها معكِ
معكِ أنتِ...... أنتِ وحدكِ
أحبكِ حتى الممات وحتى الممات أحبكِ
أرجــــــــــــوكِ.... لا تحــــــــزني ......
obaeda kawsara...
الجمعة أكتوبر 19, 2012 3:48 pm من طرف أم عبدو
» عضو جديد
الخميس أكتوبر 20, 2011 10:50 am من طرف محمود حوا
» العشق والأقدار
الأربعاء يوليو 13, 2011 6:29 pm من طرف devoied
» مارأيكم ياأعضاء
السبت مايو 21, 2011 1:33 am من طرف اميرة
» ماقيل عن المرأة
الجمعة مايو 20, 2011 7:43 pm من طرف اميرة
» الى هذه اللحظة
الجمعة مايو 20, 2011 7:39 pm من طرف اميرة
» ترحيب بعضو جديد
الجمعة مايو 20, 2011 7:25 pm من طرف اميرة
» شو مشان البنات؟؟؟
الأحد فبراير 06, 2011 8:16 am من طرف saker057
» تعارف
السبت يناير 22, 2011 4:50 pm من طرف Mo_0ha
» اعلان
الأحد نوفمبر 07, 2010 9:28 pm من طرف هكر القلوب
» رجل تتمناه كل النساء
الجمعة أكتوبر 22, 2010 6:30 pm من طرف Riritty.s
» أمثال كومبيوترجية
الجمعة أكتوبر 22, 2010 6:25 pm من طرف Riritty.s
» حقائق مذهلة عن بيل غيتس
الجمعة أكتوبر 22, 2010 6:03 pm من طرف Riritty.s
» حكمة عن النساء
الجمعة أكتوبر 22, 2010 5:58 pm من طرف Riritty.s
» فيروس سووووري
الجمعة أكتوبر 22, 2010 5:56 pm من طرف Riritty.s